أولاُ قبل مأكتب البوست أحب أقول لفتاة الفيس بوك " إسراء عبد الفتاح " حمداُ للة على سلامتك كنت أتمنى الحديث معك مطولاُ ليس لتجميع معلومات عن ماحدث لك ولكن لحبى لمعرفة فتاة مثلك أعلم أنك وضعت فى المكان الخاطىء ولم يكن لك أى نشاط فعال أو خطر داهم على النظام المصرى كما قالوا ليحبسوكى فى معتقل العادلى ولكن أريد أن أعلمك شيئاُ ولمن يصمت من شعب مصر أن النظام لم يعد يطرق باب النشطاء والمناهضين لنظام الحكم فقط ولكن يطرق باب كل مواطن يعيش بمصر لأتفة الأسباب .... وأقول لوالدتك رسالة
فتاتك لم تكن الضحية ولا تتعجبى مما حدث يجب أن تعرفى أن ال 80 مليون مصرى محبوس فى قلعة محصنة فأنا معك فى خوفك على أبنتك ولكن يجب أن تفخرى بأبنتك لكل أم يجب أن تعلم ذلك أننا نعيش بسجن خارج المعتقل فما الفرق بداخلة وأنت حر ونزية فعلت مايملية علية ضميرك تجاة هذا الوطن
.................................................................................................................................
نخش بقى الكلمتين اللى عايزة أقولهم
فينك يامعارضة ماطلعتيش صلبة طلعتى خرعة وماتستحمليش نفخة أية اللى أنا شايفاة دة معارضة بتعيط ومعارضة نايمة فى البيوت ومعارضة راح عليها الزمن ومعارضة قالت جاى من الحكومة وجابروتها ومعارضة قبضت وقعدت فى البيت ومعارضة بتاخد فلوس من الأجنبى وبن الزوات ماقدرش أقول دلوقتى غير خسارة وياميت خسارة عليكى يامعارضة ولا أقولكم لاء مش المعارضة هى اللى خسارة الخسارة فى الى أمتثلوا ليها هما اللى خسارة فيهم ينتسبوها كل يوم بكتشف أن خلاص مابقاش فى رموز الواحد يخدها عبرة ومثل لية كل يوم ألاقى
النزية المعارض الشرس أتحول لكلب من كلاب الحكومة وحتى اللى لسة مابقاش كلب من كلابهم قاعد بيعيط على اللى خدوة وأعتقلوة ونسينا قضيتنا الحقيقية سيبنا أية للناس العاديين اللى ولا ليهم فى كلام ولا صوت أة يابلد مالكيش سند
عماليين نشك فى بعضنا وفرحنا فينا الكلاب خايفين من أية ولا هانشك على أية مهو كل حاجة بنعملها فى النور هو احنا تنظيم سرى وأنا مش واخدة بالى أنا كنت كدة بشك فى اللى حوليا لكن أعلنت منذ هذة اللحظة ألا أضع حسبة لتلك الأمور حتى لا ينجح الكلاب فى تحقيق أهدافهم وهى زعزعة المعارضة لاء مش هحقق ليكوا الهدف دة ، وكمان فى نقطة مهمة جداُ المعارضة أصبحت منصب إعلامى كبير ناس بتحب تطلع قدام التليفزيون كثير وناس تحب تدخل المعتقل علشان يقولولوا كفارة يابطل راجل من دهر راجل ودة مابيكنش قدر ولا مكتوب ودة بيبقى قلة ذكاء وحرص أحب أقولكم لازم نفضل برة على قد مانقدر ماتقولوليش بقى هو بإيدينا هاقولكم أغلبها بيبقى بإيدكم مافيش ذكاء ولا دهاء فى التعامل مع الخصم اللى قدمكم هاذكر حدث قريب حصل " مجدى حسين " قال موقفين بصراحة موتونى من الضحك مع إعتذارى لمجدى حسين ومحبية اللى أنا منهم بس بجد مش قادرة لازم أقولهم قال على الموقع بتاع حزب العمل قائلاُ : سحبت عفوى عن وزير الداخلية بعدما أعتقلت إسراء أهذة كلمة يجب أن تقال من رجل معارض لسياسات النظام وعبارة أخرى عندإضرابة عن الطعام بجامع " عمرو بن العاص من أجل أيضاُ الإفراج عن إسراء قائلاُ: سحبت عفوى عن حسنى مبارك لأجل إسراء
ماذا تعنى كلمتى " سحبت عفوى " بالله عليكم أريد أن يحدثنى أحد ليقول لى ما معنى هاتين الكلمتين أأنت تعفوا من قبل إعتقال إسراء عن وزير الداخلية ومبارك ؟ هذا سؤال أريد أجابتة
وأيضاُ شىء آخر تعجبت منة أيضاُ مامعنى تهديدك على موقع الحزب العمل بخروج إلى قصر الرئاسة لتحتج هناك هذا شىء أثار إشمئزازى هذة لم تكن بشجاعة بل تهور مع إعتذارى للكلمة ماهدف ذلك لو فعلتها هذا لم يعد ضغط على وزير الداخلية لإخراجها فلم أتحدث فى ذلك كثيراُ
بل أتحدث فما فعلوة بك وبمن معك أفتحموا المسجد وأنهالوا عليكم بالضربات العشوائية أهذا هو الفداء الجميع غالطك فى هذا الموقف فإسمح لى بمغالطتى لك ولما فعلتة فحزنت حينما سمعت خبر الأعتداء عليك ومن معك فيجب أن نكون مثال للشباب
................................................................................................................................................
أنا شديت خط علشان اللى هقولة دلوقتى لم يتعلق بالمعارضين بل بممثلى المعارضة وحينما نبحث عن ممثلين جدد لها رأيت ممثل أول أمس وهو الكاتب العظيم " مجدى الجلاد" رئيس تحرير جريدة" المصرى اليوم" أعتذرت لعينى ولعقلى ولتذوقى للقراءة عن ما سمحت بة لنفسى بقرأتة .... أسفة مرة أخرى لكم فى عدد اوأمس بتاريخ 23 إبريل 2008
وبآخر صفحة بجريدة " المصرى اليوم" وبالتحديد بمربع " مجدى الجلاد يكتب: أسحلوا " إسراء " زعيمة تنظيم " الشاليموة" !
لاتتعجب من العنوان فما بداخل المقالة يثير الأشمئزاز أكثر فأكثر فحينما قرأت تلك المقالة شعرت بخنقة بسيطة وبعدين قلت لنفسى أية دة هو خرف ولا ايةهاقولكم كان فيها أية مقالة توحى بفشلة الزريع فى رغبتة فى عمل مقال سخرية فلم يتبع قواعد المقال السخروى وإليكم جزء من المقال
""" لتخرس كل الألسنة التى تطالب بالإفراج عن إسراء " زعيمة التنظيم العيالى " لقلب نظام الحكم .. لنقطع الآذان التى أستمعت لصرخاتها المصطنعة .. ولنخزقن الأعين التى قرأت إستغاة أمها المنشورة أمس الأول فى المصرى اليوم والتى وجهتها إلى " قلب رئيس الجمهورية " وقلب السيدة الفاضلة سوزان مباركوقلب وزير الداخلية والست المفترية التى خلفت وربت " الحية الرقطاء إسراء عبد الفتاح " تناشد السادة المسؤولين النظر بعين الرحمة إلى مستقبل إبنتها وحياتها وتقول " " صحتها بتدهور مستمر داخل السجن"
وعدينا الكلام اللى فوق لقيتة فى الآخر عكها على الآخر أتفرجوا وملوا عنيكوا من إنحطاط الأخلاق
بلاش تسحلوها ... خزوقوها .. ضعوها على خازوق فى ميدان التحرير .. خزوق صلب من " حديد عز " قطعوا أيديها وأرجلها من خلاف .. أربطوا ذراعها اليمنى بحبل بعيد بعيد على حدود " مدينتى بتاعة " هشام طلعت مصطفى" .. وذراعها اليسرى فى مارينا بتاعة محمد إبراهيم سليمان فى " الساحل الشمالى" .. وقدمها اليمنى بحبل مربوط فى خازوق ومن خوازيق مصنع " أجريوم" فى رأس البر وقدمها اليسرى بحبل مربوط فى توسكى أرض الأنجاز والخير .. ثم شدوا بقوة من الجهات الأربع .. وبس خلاص!!!
أشاهدتم ما قالة " الجلاد" أهذا يصح إذا أردت السخرية فلا تفعلها هكذا
عايزة اعرف رئيكم اية فى الكلام دة ليكون هو صح ولا حاجة وأنا اللى فهماة غلط؟