أولا كل عام وأنتم بخير جميعا بمناسبة السنة الهجرية الجديدة ربنا يجعلها علينا سنة سعيدة يااااااااااارب ، صادف مع بداية
العام الجديد تحقق حلم زميلنا العزيز مصطفى الحسينى وهو أفتتاح "دار لنشر الكتب " السايت أهو ياجماعة أدخلو علية
هتلاقوا كل الكتب اللى عايزنها أجتمع مجموعة كبيرة من المدونين اليوم لتهنئة مصطفى بمقر الأفتتا ح "بمكتبة البلد أمام
الجامعة الأمريكية بميدان التحرير" الموقع فعلا أنا دخلت علية جيد تقدرتاخد فكرة عن الكتاب قبل ماتشترية وكمان السيرش
بتاعوا بيسهل عليك البحث ودا شىء رائع وبعد كل هذا التمجيدأدفع حقالأعلان دة بقى يامصطفى ماليش دعوة ههههههههه
،وبقولك ثانى ألف مبررررررررررررروك وربنا يوفقك وهاجى طبعا أشترى كتب يالا أبسط هنفعك أهواللى فرحنى أوى
أنهاردة أنى شفت مدونين جداد جم يشاركوا و دا بيبسطنى جدا وأتعرفنا على ناس جديدة وكان جروب لذيذ كان
من الموجودين " مصطفى الحسينى طبعا وتامر ومحمد مجدى و وائل عباس ودومة وششتاوى و الجيزاوى وبن ناصر وشهد ............
كنا مباهدلين الدنيا ضحك وكل شوية يجوا يزعقولنا وطوا صوتكم وأحنا ولا هنا بس هو كدة التجمعات والحمد لله كلنا كنا
مبسوطين وربنايجعلنا كدة دايما ويبعد عننا كل هم ويجعلها سنة سعيدة علينا وكل اللى مضايق من حد يروح يصالحة
ومايتكابرش ، وبعد ماخلصنا الليلةالجميلة دى جاء المطب واللى خنقنى مهو أخر الضحك دة كلة لازم تيجى حاجة تعكنن
المهم بعد مانزلت من المترو ومشيتحبة صغيرينوقعت من أيدى شنطتى فى مية فى الشارع من المطرة بتاعت أمبارح
وانهاردة وعلى الحظ الحلو الشنطة كانت مفتوحة وقع منها كل حاجة فى المية والمحفظة بقيت أعصرها وجراب الكارنيهات
اتبل برضة والمناديل الناشفة بقت مناديل عم مبلولى والألعن من كدة خدوا عندكم كنت ماسكة الموبايل الجديد فى ايدى
الحمد لله أنما الموبايل الثانى اللى كان فى الشنط فكل سنة وأنتم طيبين مش راضى يتفتح ماعرفش أذاكان هتتردد فى الحياة
ثانى ولا لاء ، وقولت الحمد لله برضة على كل شىء
العام الجديد تحقق حلم زميلنا العزيز مصطفى الحسينى وهو أفتتاح "دار لنشر الكتب " السايت أهو ياجماعة أدخلو علية
هتلاقوا كل الكتب اللى عايزنها أجتمع مجموعة كبيرة من المدونين اليوم لتهنئة مصطفى بمقر الأفتتا ح "بمكتبة البلد أمام
الجامعة الأمريكية بميدان التحرير" الموقع فعلا أنا دخلت علية جيد تقدرتاخد فكرة عن الكتاب قبل ماتشترية وكمان السيرش
بتاعوا بيسهل عليك البحث ودا شىء رائع وبعد كل هذا التمجيدأدفع حقالأعلان دة بقى يامصطفى ماليش دعوة ههههههههه
،وبقولك ثانى ألف مبررررررررررررروك وربنا يوفقك وهاجى طبعا أشترى كتب يالا أبسط هنفعك أهواللى فرحنى أوى
أنهاردة أنى شفت مدونين جداد جم يشاركوا و دا بيبسطنى جدا وأتعرفنا على ناس جديدة وكان جروب لذيذ كان
من الموجودين " مصطفى الحسينى طبعا وتامر ومحمد مجدى و وائل عباس ودومة وششتاوى و الجيزاوى وبن ناصر وشهد ............
كنا مباهدلين الدنيا ضحك وكل شوية يجوا يزعقولنا وطوا صوتكم وأحنا ولا هنا بس هو كدة التجمعات والحمد لله كلنا كنا
مبسوطين وربنايجعلنا كدة دايما ويبعد عننا كل هم ويجعلها سنة سعيدة علينا وكل اللى مضايق من حد يروح يصالحة
ومايتكابرش ، وبعد ماخلصنا الليلةالجميلة دى جاء المطب واللى خنقنى مهو أخر الضحك دة كلة لازم تيجى حاجة تعكنن
المهم بعد مانزلت من المترو ومشيتحبة صغيرينوقعت من أيدى شنطتى فى مية فى الشارع من المطرة بتاعت أمبارح
وانهاردة وعلى الحظ الحلو الشنطة كانت مفتوحة وقع منها كل حاجة فى المية والمحفظة بقيت أعصرها وجراب الكارنيهات
اتبل برضة والمناديل الناشفة بقت مناديل عم مبلولى والألعن من كدة خدوا عندكم كنت ماسكة الموبايل الجديد فى ايدى
الحمد لله أنما الموبايل الثانى اللى كان فى الشنط فكل سنة وأنتم طيبين مش راضى يتفتح ماعرفش أذاكان هتتردد فى الحياة
ثانى ولا لاء ، وقولت الحمد لله برضة على كل شىء


اللى على اليمين دة تقدر تقول محمود براحتك حنظلة مايضرش ششتاوى مش فارقة بيدة كل الأسامى
أنما اللى على الشمال دة فدة دومتى بالسيفين يعنى دومة أخوان

وطبعا الأ خ اللى فى النص دة الحاج "متولى" قصدى الحاج " الجيزاوى" بس المرادى العميل العلنى مهما عملت ياجيزاوى وداريت فأنا فقسااااك يا (one bloggers هههههههههههه عايزين تضحكوا وتشوفوا المناضل الجيزاوى وهو بيهيس مع الأجانب فى
(هرتل مع الجيزاوى)
http://www.facebook.com/video/video.php?v=17064350415&subj=572665415